رأب الميتويد

تقنية رأب الميتويد هي واحدة من التقنيات الجراحية المستخدمة لإعادة بناء الأعضاء التناسلية من أنثوية إلى ذكرية، والتي تتمثل في تحويل مهبل المريض إلى قضيب. الغرض من هذه العملية هو إنشاء قضيب للمريض باستخدام منطقة البظر، والتي يتم تكبيرها من خلال التدخلات المختلقة لأخصائي المسالك البولية والاستخدام الفعال لهرمون التستوستيرون. عندما يتم إعطاء هرمون التستوستيرون بانتظام للمريضة، سيصبح البظر متضخماً كنتيجة طبيعية. لذلك، لا تُعتبر هذه العمليات عمليات بناء أطراف اصطناعية. إذ يتم إجراء العملية الجراحية باستخدام عملية التحول البيولوجي للشخص. بعد جراحة إنشاء القضيب، يتم الانتهاء من العملية عن طريق وضع خصيتين اصطناعية. من أجل تلبية رغبات الأفراد الذين يرغبون في ضمان السلامة الكاملة لأثناء خضوعهم لجراحات تغيير الجنس، يمكن إجراء العديد من عمليات تأكيد الجنس المختلفة باستخدام طرق جراحة الأعضاء التناسلية. إثنين من التدخلات الجراحية المستخدمة لإنشاء القضيب لدى الأشخاص هي تقنية رأب الميتويد و رأب القضيب بطريقة فالوبلاستي. تقنية رأب الميتويد عملية رأب القضيب أو الفالوبلاستي

• تقنية رأب الميتويد

كيف يتم إجراء جراحة رأب الميتويد؟

خلال جراحة رأب الميتويد، يتم فصل الأنسجة الضامة البظر، الأمر الذي يؤدي إلى نمو البظر واكتسابه شكلاً قريباً من هيكل العضو بعد الولادة. طول القضيب بعد الجراحة يتراوح بين 5 إلى 7 سم. فكرة ما إذا كان هذا الحجم مناسبًا للجماع أم لا لا تتعلق بتوقعات الشخص. وهذا لا يدعو للقلق غالباً. بالاضافة، قد يتطلب الأمر الخضوع لعمليات جراحية أخرى اعتمادا على النتائج التي يريد الرجل العابر جنسياً تحقيقها، يمكن لهذه العمليات الجراحية تحسين المظهر والخصائص الوظيفية للقضيب.

رأب القضيب أو الفالوبلاستي هي واحدة من التقنيات الجراحية لبناء القضيب لدى الرجال العابرين جنسياً . لكل عملية مزاياها وعيوبها. ميزة عملية رأب القضيب بتقنيتي ميتوديوبلاستي و فالوبلاستي هو أنه يتم تنفيذ هذه العمليات وفقا لاختيارات الشخص الخاصة في عملية تغيير الجنس وبناء على نصيحة الطبيب. من المهم جدا أن يشارك الشخص الذي سيتم تأكيد هويته الجنسية كرجل الأفكار حول اهتماماته وتوقعاته وأولوياته في عمليات الاستشارة قبل الجراحة. على الرغم من أنها لا تعتبر دائما الخيار الأفضل، إلا أن جراحة رأب القضيب الميتوديوبلاستي يمكن أن توفر نتائج مرضية للرجل العابر جنسياً.

مزايا جراحة رأب الميتويد

يتم إجراء عملية رأب الميتويد أو عملية الفالوبلاستي في جراحات التحول الجنسي وفقًا لما يفضله الأفراد ولنصائح الطبيب. من المهم أن يتبادل الفرد الذي ينوي الخضوع لعملية تحول إلى ذكر أثناء عمليات الإستشارة قبل الجراحة الآراء حول اهتماماته وتوقعاته وأولوياته كذكر. على الرغم من أنها لا تُعتبر دائما الخيار الأفضل، إلا أن جراحات رأب الميتويد توفر نتائج مرضية للغاية.

• عملية الشفاء تكون أقصر
• Tek aşamalı ameliyat
• Daha kısa iyileşme süreci
• كما أن احتمال حدوث المضاعفات ضعيف
• الندوب الكبيرة لا تظهر بعد الجراحة
• بإمكان القضيب الذي تم إنشاؤه الانتصاب بشكل طبيعي
• إمكانية الحفاظ على الشعور الجنسي الطبيعي للبظر بعد تحوّله إلى القضيب

عملية رأب الميتويد يستطيع الشخص العابر جنسياً إلى ذكر والذي تحصل على مظهر طبيعي للقضيب بعملية رأب الميتويد أن يخضع لجراحة رأب القضيب بطريقة الفالوبلاستي بعد ذلك. أحد الأسباب التي تجعل الفرد يفضل جراحة رأب الميتويد في عملية العبور من أنثى إلى ذلك هو القدرة على التبول واقفًا. يمكن لجراحة رأب الميتويد تلبية هذه التوقعات للفرد من خلال تمديد مجرى البول.على الرغم من أن هذه الطريقة تلبي هذه التوقعات، إلا أن هناك أيضا خطر حدوث مضاعفات عند إطالة مجرى البول.على الرغم من وجود عواقب مزعجة في بعض الحالات، إلا أنه عادة ما تحدث مضاعفات طفيفة. نذكر من هذه مشاكل الرش عند التبول أو انسداد المسالك البولية أو الناسور. على الرغم من أن جراحة رأب الميتويد تعتبر عملية من مرحلة واحدة بشكل عام، إلا أنه يمكن تحقيق تحسينات في وظيفة ومظهر القضيب من خلال العمليات الجراحية الإضافية بما يتماشى مع توقعات العابر جنسياً وتوصيات الطبيب. عملية التحول من ذكر إلى أنثى ومن أنثى إلى ذكر تشمل دائما العديد من العمليات.